نعمة محمد عبد الرحيم شخصية هامة
عدد المساهمات : 930 تاريخ التسجيل : 21/11/2010 الموقع : المنيا / مصر
| موضوع: تعرض عدد من محررى «المصرى اليوم» لاعتداءات أثناء فبراير 3rd 2011, 17:22 | |
| [b]تعرض عدد من محررى «المصرى اليوم» لاعتداءات أثناء تغطيتهم أحداث مظاهرات «يوم الغضب»، لمنعهم من تغطية المظاهرات.
وفوجئ الزميل أحمد الهوارى، المحرر بالموقع الإلكترونى للجريدة، باعتداء 3 من جنود الأمن المركزى عليه، أثناء محاولتهم منع المتظاهرين من استكمال مسيرتهم أمام بنزينة التعاون بشارع قصر العينى، وعندما أظهر لهم كارنيه نقابة الصحفيين، انتزعه منه الجنود، ومزقوه وألقوه أرضاً، ثم سحبوا الزميل إلى عدد من العساكر أحاطوا به، وبادروا بالاعتداء عليه بالعصى الخشبية، متجاهلين صراخه: «أنا صحفى»، وردوا عليه: «بلا صحفى بلا بتاع»، قبل أن يقودوه إلى منطقة أبعد عن بؤرة الأحداث، اختفى بعدها الزميل عن الرؤية.
وأثناء وقوفه بميدان التحرير فوجئ الزميل «مصطفى المرصفاوى» بأحد جنود الأمن يلقى بقنبلة مسيلة للدموع فى وجهه، فأصيب بحالة اختناق. وعندما اتجه عدد من الجنود إلى ميدان التحرير حاولت الزميلة «نشوى الحوفى» المحررة بالجريدة تصويرهم بكاميرا الفيديو، وعندما شاهدها بعض الجنود تحركوا نحوها وحاولوا انتزاع الكاميرا منها، وعندما رفضت عمد أحد الجنود إلى الإمساك بها وعضها لإجبارها على ترك الكاميرا، وظلوا ممسكين بها ولم يتركوها إلا بعد أن التف حولها عدد من الصحفيين لإنقاذها.
وفى شارع قصر العينى اعتدى أحد الضباط علي الزميل هشام عمر عبدالحليم بألفاظ نابية، فيما تمكن عدد من الزملاء من إنقاذه من أيدى جنود الأمن المركزى.
وتعرضت الزميلة «مها البهنساوى» للسباب من عدد من ضباط الأمن أمام شارع مجلس الشعب، لمنعها من رصد اقتحام المتظاهرين الكردون الأمنى أمام الشارع. وأثناء وقوف الزميلة «سارة سند» بشارع «قصر العينى» لتصوير أحد المواطنين أثناء المظاهرات، فوجئت بأحد الأشخاص فى زيه المدنى ينتزع من يدها كاميرا الفيديو التى كانت تصور بها، فيما أمرها آخرون بالابتعاد عن المكان، والعودة إلى الجريدة، وأكدوا لها أنها لن تستعيد الكاميرا مرة أخرى. أثناء تغطيتهم أحداث مظاهرات «يوم الغضب»، لمنعهم من تغطية المظاهرات.
وفوجئ الزميل أحمد الهوارى، المحرر بالموقع الإلكترونى للجريدة، باعتداء 3 من جنود الأمن المركزى عليه، أثناء محاولتهم منع المتظاهرين من استكمال مسيرتهم أمام بنزينة التعاون بشارع قصر العينى، وعندما أظهر لهم كارنيه نقابة الصحفيين، انتزعه منه الجنود، ومزقوه وألقوه أرضاً، ثم سحبوا الزميل إلى عدد من العساكر أحاطوا به، وبادروا بالاعتداء عليه بالعصى الخشبية، متجاهلين صراخه: «أنا صحفى»، وردوا عليه: «بلا صحفى بلا بتاع»، قبل أن يقودوه إلى منطقة أبعد عن بؤرة الأحداث، اختفى بعدها الزميل عن الرؤية.
وأثناء وقوفه بميدان التحرير فوجئ الزميل «مصطفى المرصفاوى» بأحد جنود الأمن يلقى بقنبلة مسيلة للدموع فى وجهه، فأصيب بحالة اختناق. وعندما اتجه عدد من الجنود إلى ميدان التحرير حاولت الزميلة «نشوى الحوفى» المحررة بالجريدة تصويرهم بكاميرا الفيديو، وعندما شاهدها بعض الجنود تحركوا نحوها وحاولوا انتزاع الكاميرا منها، وعندما رفضت عمد أحد الجنود إلى الإمساك بها وعضها لإجبارها على ترك الكاميرا، وظلوا ممسكين بها ولم يتركوها إلا بعد أن التف حولها عدد من الصحفيين لإنقاذها.
وفى شارع قصر العينى اعتدى أحد الضباط علي الزميل هشام عمر عبدالحليم بألفاظ نابية، فيما تمكن عدد من الزملاء من إنقاذه من أيدى جنود الأمن المركزى.
وتعرضت الزميلة «مها البهنساوى» للسباب من عدد من ضباط الأمن أمام شارع مجلس الشعب، لمنعها من رصد اقتحام المتظاهرين الكردون الأمنى أمام الشارع. وأثناء وقوف الزميلة «سارة سند» بشارع «قصر العينى» لتصوير أحد المواطنين أثناء المظاهرات، فوجئت بأحد الأشخاص فى زيه المدنى ينتزع من يدها كاميرا الفيديو التى كانت تصور بها، فيما أمرها آخرون بالابتعاد عن المكان، والعودة إلى الجريدة، وأكدوا لها أنها لن تستعيد الكاميرا مرة أخرى.[/b] | |
|